الشأن الأحوازيالشأن العربي والدولي

(( الأحواز ، ضحية لمغامرة نظام المحتل الايراني))

ان الأحواز ، اصبح ضحية  لإرهاب الإيراني.

ان خامنئي ولي السفيه الإيراني و حرسه الإرهابيين ارادوا خداع العالم باعتدائهم علي المنشآت النفطية السعودية بصواريخهم و طيارات المسيرة الذي نفذوا عملياتهم الإرهابية البشعة من اراضي الأحوازية المحتلة علي السعودية.

ان هناك مصادر موثقه اكدت ان الحرس الإرهابي و بضوء اخضر من خامنئي المجرم نفذوا هذه العمليات الخاطئة و بالغة الخطر في المنطقة و ارادوا من خلال حرب قصير ينقذوا مناصبهم بدماء الأحوازيين حتي يبقوا بضع ايام علي حكمهم الارهابي و لكن حساباتهم تبلورت انها كانت جدا خاطئة.

(( و مكرو و مكر الله و الله خير الماكرين ))

في يوم الجمعة و يوم قبل الهجوم علي المنشآت النفطية السعودية جاء بيان سري من قبل الحرس الإرهابي ، لقيادات الدفاعية في الأحواز ان يكونوا علي استعداد و لا يزال حتي هذه اللحظة ، الحرس و الجيش الإيراني علي استعداد و ايضا عليهم الإشراف الكامل في قيادات الدفاعية الإيرانية.  

و كما شاهدنا في توثيقات سجلتها المخابرات الأمريكية و السعودية ان العمليات قد جاءت من اراضي شمال الخليج العربي و هي الأحواز ، بينما الحوثيين اعلنوا تبنيهم للعمليات الإرهابية و لكن بالوثيق قد تبين للعالم ان غير ممكن الهجوم يأتي من الحوثيون لان بعد المسافة من اليمن الي المنشآت النفطية السعودية 1200 کیلومتر و قد تم الهجوم من قبل ايران لأنها 200 كيلومتر فقط بعيده عن المنشآت و ايران اقرب ما يكون علي المنشآت النفطية و ثاني دليل مع كذب الحوثيين الذين ارادوا تبني العمليات قالوا استخدمنا 10 طائرات مسيرة للهجوم و لكن من بعد ساعات تبين للعالم ان هناك صواريخ كروز مستخدمة ايضا للهجوم و ما تستطيع يمن للهجوم بهذه التقنية و ما هجم علي المنشآت النفطية الا و هو ايران.

أعلنت السعودية أن لديها أدلة تؤكد تورط إيران في هجمات استهدفت منشأتين نفطيتين شرقي المملكة، يوم السبت الماضي، بطائرات بدون طيار، ودعت المجتمع الدولي إلى التحرك. والسؤال الآن: 

هل تتجه المنطقة إلى الحرب؟

حجم الهجمات الأخيرة وتأثيرها على النفط يكشف أن السعودية لا يمكنها أن تتجاهل ما حدث، وقرارها تحديد إيران كمتهم يفرض عليها الرد على هذه الهجمات.

لكن من المحتمل أن تنتظر السعودية انتهاء تحقيقات سيجريها فريق مستقل من خبراء الأمم المتحدة

و لكن من يدفع الثمن لهذه العمليات الإرهابية الإيرانية؟

لا شك و لاريب اذا شن حرب من قبل أمريكا و السعودية وحلفائها علي ايران ، الأحوازيين هم من يدفعوا ثمن الإرهاب الإيراني و مغامراته الخطرة لأن هناك دليل واضح و هو أن معظم المنشآت النفطية و الغازية و البتروكيمياويات في اراضي الأحواز المحتلة و ليس يهمه العدو المحتل الإيراني ان تنطحن الأحواز بأسرها و ايران هو من يتطلب الحرب و هو من يخطط له ليلا و نهارا لإيجاده حتي بحسابه يفر في تخطيطاته الخاطئة من الحصار الاقتصادي الأمريكي عليه و يتصور له ان بهذه الطريقة يتضمن حكمهم الجائر.

(( الأحواز ، ضحية لمغامرة ايران المحتل ))

ان الأحواز ، اصبح ضحية  لإرهاب الإيراني.

ان خامنئي ولي السفيه الإيراني و حرسه الإرهابيين ارادوا خداع العالم باعتدائهم علي المنشآت النفطية السعودية بصواريخهم و طيارات المسيرة الذي نفذوا عملياتهم الإرهابية البشعة من اراضي الأحوازية المحتلة علي السعودية.

ان هناك مصادر موثقه اكدت ان الحرس الإرهابي و بضوء اخضر من خامنئي المجرم نفذوا هذه العمليات الخاطئة و بالغة الخطر في المنطقة و ارادوا من خلال حرب قصير ينقذوا مناصبهم بدماء الأحوازيين حتي يبقوا بضع ايام علي حكمهم الارهابي و لكن حساباتهم تبلورت انها كانت جدا خاطئة.

(( و مكرو و مكر الله و الله خير الماكرين ))

في يوم الجمعة و يوم قبل الهجوم علي المنشآت النفطية السعودية جاء بيان سري من قبل الحرس الإرهابي ، لقيادات الدفاعية في الأحواز ان يكونوا علي استعداد و لا يزال حتي هذه اللحظة ، الحرس و الجيش الإيراني علي استعداد و ايضا عليهم الإشراف الكامل في قيادات الدفاعية الإيرانية.  

و كما شاهدنا في توثيقات سجلتها المخابرات الأمريكية و السعودية ان العمليات قد جاءت من اراضي شمال الخليج العربي و هي الأحواز ، بينما الحوثيين اعلنوا تبنيهم للعمليات الإرهابية و لكن بالوثيق قد تبين للعالم ان غير ممكن الهجوم يأتي من الحوثيون لان بعد المسافة من اليمن الي المنشآت النفطية السعودية 1200 کیلومتر و قد تم الهجوم من قبل ايران لأنها 200 كيلومتر فقط بعيده عن المنشآت و ايران اقرب ما يكون علي المنشآت النفطية و ثاني دليل مع كذب الحوثيين الذين ارادوا تبني العمليات قالوا استخدمنا 10 طائرات مسيرة للهجوم و لكن من بعد ساعات تبين للعالم ان هناك صواريخ كروز مستخدمة ايضا للهجوم و ما تستطيع يمن للهجوم بهذه التقنية و ما هجم علي المنشآت النفطية الا و هو ايران.

أعلنت السعودية أن لديها أدلة تؤكد تورط إيران في هجمات استهدفت منشأتين نفطيتين شرقي المملكة، يوم السبت الماضي، بطائرات بدون طيار، ودعت المجتمع الدولي إلى التحرك. والسؤال الآن: 

هل تتجه المنطقة إلى الحرب؟

حجم الهجمات الأخيرة وتأثيرها على النفط يكشف أن السعودية لا يمكنها أن تتجاهل ما حدث، وقرارها تحديد إيران كمتهم يفرض عليها الرد على هذه الهجمات.

لكن من المحتمل أن تنتظر السعودية انتهاء تحقيقات سيجريها فريق مستقل من خبراء الأمم المتحدة

و لكن من يدفع الثمن لهذه العمليات الإرهابية الإيرانية؟

لا شك و لاريب اذا شن حرب من قبل أمريكا و السعودية وحلفائها علي ايران ، الأحوازيين هم من يدفعوا ثمن الإرهاب الإيراني و مغامراته الخطرة لأن هناك دليل واضح و هو أن معظم المنشآت النفطية و الغازية و البتروكيمياويات في اراضي الأحواز المحتلة و ليس يهمه العدو المحتل الإيراني ان تنطحن الأحواز بأسرها و ايران هو من يتطلب الحرب و هو من يخطط له ليلا و نهارا لإيجاده حتي بحسابه يفر في تخطيطاته الخاطئة من الحصار الاقتصادي الأمريكي عليه و يتصور له ان بهذه الطريقة يتضمن حكمهم الجائر.

نحن الأحوازيين في جميع انحاء العالم علينا ان نطالب منظمات و منصات حقوق الإنسان ان يقفوا امام سياسات ايران الإرهابي الذي ينفذها بحق شعبنا الأحوازي الأبي و نندد سياساته و نفضح خططه الإرهابية.

الناشط الإعلامي: سيد علي طباطبايي

علي طباطبايي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى