أكدت محامية عباس إدريس أن قضية المتهم باحتجاجات نوفمبر ٢٠١٩ <<بها عيوب كثيرة>> وأضافة أن موكلها <<لم يعترف بإطلاق النار في أي من مراحل التحقيق والمحاكمة>> ، في حين أن أسرة ضابط الوحدة الخاصة الذي فقد حياته بمدينة معشور أيضا قد موافقين.
قالت (المحامية) أن المحكمة العليا (المحكمة نظام الاحتلال والإرهاب الإيراني ) أكدت على حكم <<الإعدام>> بحق عباس دريس ، بغض النظر عن كل هذه الاعتراضات ، ويطالب <<بـ إعادة المحاكمة>> لمخالفته هذا الحكم.
أصيبت زوجة عباس دريس بجلطة دماغية وتوفيت بعد أن علمت أن زوجها حكم عليه بالإعدام.
امير الأحوازي
