الشأن الأحوازيالشأن العربي والدولي

من الدجل حتى التزوير و الكذب على العقول للإحتلال الفارسي…

ادوار الكذب و الدجل و التزوير على العقول شهدت نهايتها و هذه من الامور التي لازم أن يدركها إلمحتل..

في قرن التطور التكنولوجية و العلوم لدراسات عدد الازدحام و السكان في المناطق من الاقمار الصناعية يسهل بكثير دراسة عدد المؤيدين لنظام التزوير…

لكن أن تشاهد بعين الثالثة و بوعي حتى لا يتم انخداعك بدعايات الاعلامية…

دور الاعلام في مبالغة الدعايات اساسي و هام كما تعلمون حتى وصلوا المحققون أن من أهم شن الحروب في قرن واحد وعشرون حرب الاعلامي على الشعوب و العقول …

بحيث أن التزوير قادر أن يحقق كل أهدافه السياسية و المخادعة عن طريق نشر مقطع بسيط فقط..

نشاهد هذه السياسة في كثير من الاحداث في الأنظمة و المؤسسات الخداع السياسي للإحتلال و من أبرزها مسيرة التي شاهدناها في تشييع فطيسة الهالك قاسم سليماني في الأحواز المحتلة التي تم تلميعها في المجاميع الدولية بأن شعب العربي الأحوازي مؤيد لهذا النظام حيث تم محاسبة عدد المشيعيين بأن لا يتجاوزون عشرة الألاف (يعني عدد ملعب مبارات عادية) الذي عدد الكبير منهم تم جلبه من المدن الفارسية..

و اليوم نشاهد تلك السياسة في تزوير أخر و هو مسيرة مراسم ما تسمى ٢٢ بهمن المشئوم..

و العاقل يفهم…

الناشط الإعلامي: “أبو فؤاد الأحوازي”
http://T.me/adpf25

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى